* الهويدر ... مدينة من ذهب ... مدينة من نور
* زارها الملك فيصل الأول وكتب عنها الملا عبود الكرخي
* اقترحها نهر ديالى على الطبيعة ، فاقترحت الجمال على الحياة
* الهويدر ... شريعة بيضاء وهواء عذب
أنا رأيت ...
رأيت ليمونا يقرا قصائد وفواخت ترتل آي من الحب الكبير ؟
انأ رأيت شاعرة ونهرا وضحكة بلاد ، فهل نظرت مليا وعرفت سرا ؟
أنا تعلمت أسرارها قبلة ، قبلة ، فوجدت نهارا يضيء حلما بعيدا بالسلام ، فهل تذوقت طعم التحية في ارض قال لها الله - تعالى من قائل - عليك السلام وعليك العطاء واليك النعمة موفورة هانئة ؟
إنها الهويدر التي أراد لها الرحمن أن تكون قطعة من جنانه أرضا ونِعَمَا وإنسانا مؤمنا صبورا حييا عطاء .